قيل : شر البلية مايضحك والبلية هو مايبكينا وجدانيا ؛ ذهب شاب عربي ثري للدراسة في المانيا وبعد شهرين من الدراسة كتب رسالة لأبيه يخبره فيها : ان برلين مدينة جميلة والناس لطفاء جدا معي ولكني اشعر بالخجل عندما اصل انا بسيارتي الحديثة للجامعة بينما يصل اساتذتي بواسطة القطار وبعد فترة استلم الابن رسالة من ابيه مرفق معها شيك بعشرة ملايين دولار كتب فيها : اشتري لنفسك قطارا ولا تحرجنا مع اساتذتك وقيل : الآنسة فيروز كانت بعقل سيدة : عمرها لم يتجاوز 18 عام تقوم بغسل الصحون وتحدث امها في منزل العائلة في حي زقاق البلاط في بيروت ومن هذا البيت ذهبت سيرا على الاقدام الى اذاعة لبنان سالها حليم الرومي عن اسمها بعد ان سمعها تغني فقالت : نهاد حداد قال : اسمك الفني سيكون فيروز لان صوتك كالاحجار الكريمة نادرا مثل الفيروز واعلموا احبتي في الله ❤ ان الذكريات التي لاتموت تميت ولشكسبير قول مؤثر وجدانيا : ان كنت تحمل في قلبك عتابا صارحني به كي لايصبح بيننا فراغ يعبر منه الآخرون (عيد فطر مبارك وافراح لاتنفذ) .
0 comments:
إرسال تعليق