حين تسعى لتكون إنسانا لتخترق بعقلك وفكرك حجب الضبابية والتعقيد وتترفع أن تكون حاوية لفايروسات العقل والضمير...
ستواجة جنودا لاقبل لها وستخترق
سهامهم المسومه صدرك كل يوم لاشي سوى انك انسان ياله من ذنب..
لأنك انسان فإنك مدان..
عليك دفع كل ضرائب.. صدقك.. شفافيتك
أسلوبك.. فهي مهانة مستهجنة في هذا الزمان.. ترى ماذا جرى.. اسهب النظر أطيل
الوقوف على أطلال تلك القيم هل غادرتنا ام نحن غادرناها.. مابالنا متخبطون.. أصبح
الكذب لنا عادة..
والرياء شهادة... وباقي الموبقات
عبادة... تعلمت في مدرستي وشعرت به منذ الولادة..
أن هناك شي اسمه الوجدان والضمير!!
يعذبني يلومني حين أختلي انا وليلي والوسادة..
أراه مغادرا عند كثير من السيدات
والسادة... فيا أصحاب البؤس والشقاء والسعادة...
اعتقوا رقاب الهواء..
فقط ضاقت بكم الأرض وضجت إلى الله
وسرقتم منهن النقاء ..
هذه المقاله تناقش السلام من
زاوية روح الانسان الذي يحملها ليترفع بها إلى مستوى الإنسانيه..
وبها يستطيع أن يمنح السلام في كل
خطوه وأثر
فالسلام خلق نبيل ومبادئ وأخلاق
ورحمه وعطاء ..
0 comments:
إرسال تعليق