بداية همسات مشاعري ، من سحر المكان طبيعة ألق أرق الكلمات ، لؤلؤها قوس قزح بين صفاء أنقى الألوان ، عشبها بِلونه الأخضر ، هدوء و سكينة النفس مهما تزايدت غربتي و المآسي من وهج القسوة و الحرمان ..
من حين إلى حين تطوقني الزيارةإلى مزرعتي
فتتملكني أهنأ و أحن المسميات الخيالية ، سندريلا بين أحضان الخيال ، أو مهرة قصيدة مقلتي لها عنوان ..
لن أدرك بماذا أكتب و عن ماذا أتحدث ، فكل ما بي ،هو أن وجداني في حالة ظمأ ، إلى مشاعر حقيقية متلألئة ببريق القمر،نسمات تعطر وريدي بحنان من روايات الغزل ، أناشيد فضفاضة تتوجها همسات الغرام و ترانيم العشق ...
سعادة تحلق بي لأسمى طيات الفرح ، تدثر جسدي بعباءة الاشتياق الفيروزي ، إكسيرها من رياحين و زهور ، ،بمياسمها عطور الخجل ..
و لكن ،فيما بعد ، رحيل مفاجيء إلى عالم أعماق الورى ، منهم ما هو أمير ،و منهم خفير تحت ظلال سماء القمر ...
فارحل بعيدا كي أفر من وديان الآهات و الألم و انتظار الحلم ، ألملم قصائدي في قناديل ، حنانها لصدري الأمان بلمسات الشمع ،فأسكن بمزرعتي ، بجانب رفقاتي من نخيل و زروع و طير ، فيهم ألفة و رحمة تغنيني عن أفئدة النفاق و غيمات أسراب كل متاهات عين ..
فتتملكني أهنأ و أحن المسميات الخيالية ، سندريلا بين أحضان الخيال ، أو مهرة قصيدة مقلتي لها عنوان ..
لن أدرك بماذا أكتب و عن ماذا أتحدث ، فكل ما بي ،هو أن وجداني في حالة ظمأ ، إلى مشاعر حقيقية متلألئة ببريق القمر،نسمات تعطر وريدي بحنان من روايات الغزل ، أناشيد فضفاضة تتوجها همسات الغرام و ترانيم العشق ...
سعادة تحلق بي لأسمى طيات الفرح ، تدثر جسدي بعباءة الاشتياق الفيروزي ، إكسيرها من رياحين و زهور ، ،بمياسمها عطور الخجل ..
و لكن ،فيما بعد ، رحيل مفاجيء إلى عالم أعماق الورى ، منهم ما هو أمير ،و منهم خفير تحت ظلال سماء القمر ...
فارحل بعيدا كي أفر من وديان الآهات و الألم و انتظار الحلم ، ألملم قصائدي في قناديل ، حنانها لصدري الأمان بلمسات الشمع ،فأسكن بمزرعتي ، بجانب رفقاتي من نخيل و زروع و طير ، فيهم ألفة و رحمة تغنيني عن أفئدة النفاق و غيمات أسراب كل متاهات عين ..
0 comments:
إرسال تعليق