لا احد يعلم اسباب تلك الانهيارات التى أصابت الصرف الصحى فى مواقع مختلفة مثل التجمع الخامس ومدينتى والرحاب و6 أكتوبر والشيخ زايد
وكلها منشآت جديدة فى إحياء أخرى مثل الاسمرات والعاصمة الجديدة
أختلف الأمر ولم تتعرض هذه المواقع لما حدث فى التجمع وغيره من المنشآت
إن هذه المياه التى أغرقت القصور والفيلات فى مثل هذه الأحياء تطرح تساؤلات كثيرة حول شبكات المياه والصرف الصحى
وهل قامت على أسس صحيحة أم أن هناك أخطاء فى الأماكن خاصة المخرات للسيول وهى أمن الأسباب الرئيسية لهذا الخلل الفادح
كما حدث فى مناطق أخرى مثل العين السخنة والغردقة وبعض المناطق فى سيناء
إن تدفق المياه بهذه الغزارة جعل الشوارع لا تتحمل هذا الكم من المياه بل إن المياه كانت تدفق داخل البيوت
أن التجمع الخامس ومدينتى والرحاب والشيخ زايد و6 أكتوبر هذه الأماكن أغلى المنشآت فى سلسلة العقارات المصرية فى السنوات الماضية
وهى تباع بأرقام فلكية ولم تكن المرة الأولى التى حدث فيها ذلك لقد تكررت هذه الظاهرة الخطيرة
ثلاث مرات حتى الآن أن مؤسسات الدولة المسؤولة ترجع السبب إلى أن قدرات وإمكانيات شبكة الصرف الصحى فى هذه المناطق
لا تحتمل كميات المطر لأنها ضعفت وربما أكثر مما تتحمله هذه الشبكات وهذا يعنى أن هذه الأزمة تحتاج إلى حل جذرى
وإلا تكررت أمام السيول التى تتدفق كل عام ولن يوقفها أحد هناك شركات مسؤولة عن إنشاء هذه القصور والفيلات
وقد باعتها بأسعار خيالية وكان ينبغى أن تتوافر فيها كل مواصفات الضمانات والحماية فى الصرف والمياه والكهرباء
لأن القضية ليست مجرد جدران ترتفع ولا أدرى كيف يمكن علاج هذه الحالة وعلى من تقع مسؤولية ذلك
خاصة أننا أمام ظواهر تتكرر ويمكن أن تهدد هذه المنشآت كل عام وامام السيول التى لا يوقفها أحد
أننى أشفق على سكان هذه العقارات وقد دفعوا فيها تحويشة العمر والآن تهبط عليهم السيول والامطار ولا شىء يحميهم ويكفى اعداد السيارات التى غرقت
إن هذه المياه التى أغرقت القصور والفيلات فى مثل هذه الأحياء تطرح تساؤلات كثيرة حول شبكات المياه والصرف الصحى
وهل قامت على أسس صحيحة أم أن هناك أخطاء فى الأماكن خاصة المخرات للسيول وهى أمن الأسباب الرئيسية لهذا الخلل الفادح
كما حدث فى مناطق أخرى مثل العين السخنة والغردقة وبعض المناطق فى سيناء
إن تدفق المياه بهذه الغزارة جعل الشوارع لا تتحمل هذا الكم من المياه بل إن المياه كانت تدفق داخل البيوت
أن التجمع الخامس ومدينتى والرحاب والشيخ زايد و6 أكتوبر هذه الأماكن أغلى المنشآت فى سلسلة العقارات المصرية فى السنوات الماضية
وهى تباع بأرقام فلكية ولم تكن المرة الأولى التى حدث فيها ذلك لقد تكررت هذه الظاهرة الخطيرة
ثلاث مرات حتى الآن أن مؤسسات الدولة المسؤولة ترجع السبب إلى أن قدرات وإمكانيات شبكة الصرف الصحى فى هذه المناطق
لا تحتمل كميات المطر لأنها ضعفت وربما أكثر مما تتحمله هذه الشبكات وهذا يعنى أن هذه الأزمة تحتاج إلى حل جذرى
وإلا تكررت أمام السيول التى تتدفق كل عام ولن يوقفها أحد هناك شركات مسؤولة عن إنشاء هذه القصور والفيلات
وقد باعتها بأسعار خيالية وكان ينبغى أن تتوافر فيها كل مواصفات الضمانات والحماية فى الصرف والمياه والكهرباء
لأن القضية ليست مجرد جدران ترتفع ولا أدرى كيف يمكن علاج هذه الحالة وعلى من تقع مسؤولية ذلك
خاصة أننا أمام ظواهر تتكرر ويمكن أن تهدد هذه المنشآت كل عام وامام السيول التى لا يوقفها أحد
أننى أشفق على سكان هذه العقارات وقد دفعوا فيها تحويشة العمر والآن تهبط عليهم السيول والامطار ولا شىء يحميهم ويكفى اعداد السيارات التى غرقت
0 comments:
إرسال تعليق