ظاهرة التنمر ملاحظتها في حياتنا اليومية وفي أغلب المدارس ،و قد صار العالم يعانى منها ،و بدء التربويون يبحثون عن سبل علاجها ،لمدى خطورتها،حيث أنهاتعتبر سببا رئيسيا فى رسوب الطلاب دراسيا،وقد تدفعهم الى كره الدراسة و
تركها ،و الوصول إلى ما يسمى بالتنمر ..أي مشابهته بالسلوك الحيوانى ..
تركها ،و الوصول إلى ما يسمى بالتنمر ..أي مشابهته بالسلوك الحيوانى ..
فالمقصود بالتنمر ( Bullying )
------------------------
هو إعتداء لفظى أو جسدى بشكل متكرر ، وهو سلوك يعطى صاحبه الإحساس بالقوة من خلال إيذاء الضحية بطرق مختلفة..
ويمكن أيضاً أن يكون ممارسة شخص أو أكثر لمضايقات أو ايذاء أو إساءة نحو فرد أو مجموعة من الأفراد تكون فى الأغلب أقل قوة أو أضعف منهم ، و ينشأ نتيجةإستخدام أسلوب الترهيب أو التخويف والتهديد أو إستخدام العنف اللفظى أو الجسدى أو التحرش الجنسى..
فبالتالي تتوالى الآثار السلبية على الفرد والأسرة والمجتمع ، خاصة فى المنزل أو الشارع أو المدرسة أو الجامعة أو العمل ..
# و من أهم سماته:
*قلة الثقة فى النفس والتعايش في ظل ظروف إجتماعية وتربوية سيئة ،مع إستخدام العنف سواء لفظى أو جسدى أو نفسى .
*النقص فى المهارات الإجتماعية والإنتقام بصورة مرضية ،و المعاناة من إضطرابات نفسية وسلوكية،ومشاهدة الأفلام والكرتون العنيفة أو ممارسة الرياضات العنيفة المميتة .
*الغيرة والحقد على هو أعلى منه ، وممارسة التسلط والعنصرية فى التعامل مع الأطفال بالمدرسة و بالمنزل .
فلابد من نشر التوعية على مستوى الأهل والمدرسة والمؤسسات الإجتماعية عن كيفية التعامل والحد من التنمر ومرتكبي ، والتدخل لعلاج السلوكيات الخاطئة للأبناء من الصغر ، مع
تدعيم السلوكيات الصحيحة و غرس الصفات الجميلة فى الطفل ،مثل التعاون ومساعدة الآخرين وإحترامهم والدفاع عن الضعيف والبعد
عن الأماكن والبيئات العنيفة،واختيار الأنشطة البعيدة عن العنف وتغيرها بأنشطة فنية وثقافية وإبداعية ورياضية مع تجنب ممارسةالتسلط مع الطفل وتعليمه بإتباع الصراحةبالتعامل و أساليب الدفاع عن النفس و زيادة ثقة الطفل بنفسه وأن يشعر بالدفء والحنان من الأهل ..
أيضا يجب الإنصات للطفل بهدوء حينما يتكلم
مع ارشاده و نوعيته بعدم وضع نفسه فى مشكلات مع تجاهل المتنمرين أحياناً وعدم التأثر أمامهم حتى يبتعدوا عنه،و تواجده وسط زملائه الذين يحبهم ،مع متابعة الأهل له ...
------------------------
هو إعتداء لفظى أو جسدى بشكل متكرر ، وهو سلوك يعطى صاحبه الإحساس بالقوة من خلال إيذاء الضحية بطرق مختلفة..
ويمكن أيضاً أن يكون ممارسة شخص أو أكثر لمضايقات أو ايذاء أو إساءة نحو فرد أو مجموعة من الأفراد تكون فى الأغلب أقل قوة أو أضعف منهم ، و ينشأ نتيجةإستخدام أسلوب الترهيب أو التخويف والتهديد أو إستخدام العنف اللفظى أو الجسدى أو التحرش الجنسى..
فبالتالي تتوالى الآثار السلبية على الفرد والأسرة والمجتمع ، خاصة فى المنزل أو الشارع أو المدرسة أو الجامعة أو العمل ..
# و من أهم سماته:
*قلة الثقة فى النفس والتعايش في ظل ظروف إجتماعية وتربوية سيئة ،مع إستخدام العنف سواء لفظى أو جسدى أو نفسى .
*النقص فى المهارات الإجتماعية والإنتقام بصورة مرضية ،و المعاناة من إضطرابات نفسية وسلوكية،ومشاهدة الأفلام والكرتون العنيفة أو ممارسة الرياضات العنيفة المميتة .
*الغيرة والحقد على هو أعلى منه ، وممارسة التسلط والعنصرية فى التعامل مع الأطفال بالمدرسة و بالمنزل .
فلابد من نشر التوعية على مستوى الأهل والمدرسة والمؤسسات الإجتماعية عن كيفية التعامل والحد من التنمر ومرتكبي ، والتدخل لعلاج السلوكيات الخاطئة للأبناء من الصغر ، مع
تدعيم السلوكيات الصحيحة و غرس الصفات الجميلة فى الطفل ،مثل التعاون ومساعدة الآخرين وإحترامهم والدفاع عن الضعيف والبعد
عن الأماكن والبيئات العنيفة،واختيار الأنشطة البعيدة عن العنف وتغيرها بأنشطة فنية وثقافية وإبداعية ورياضية مع تجنب ممارسةالتسلط مع الطفل وتعليمه بإتباع الصراحةبالتعامل و أساليب الدفاع عن النفس و زيادة ثقة الطفل بنفسه وأن يشعر بالدفء والحنان من الأهل ..
أيضا يجب الإنصات للطفل بهدوء حينما يتكلم
مع ارشاده و نوعيته بعدم وضع نفسه فى مشكلات مع تجاهل المتنمرين أحياناً وعدم التأثر أمامهم حتى يبتعدوا عنه،و تواجده وسط زملائه الذين يحبهم ،مع متابعة الأهل له ...
0 comments:
إرسال تعليق