بعد سقوط التابلت ثم تعافيه ثم سقوطه
ثم التصالح معه
ومانتج عن ذلك من ارتباك
وقلق لأ كثر من 9 مليون تقريبا هم أسر ابناء اولى ثانوى ؛
ولأن التجربة صعبة ؛
والتغيير المطلوب ضرورى ؛
والاستيعاب للعقبات أيضا غير مستطاع وغير متحمل؛
لأسباب عديدة ؛
فالتهيئة للمنظومة التعليمية الجديدة كان دون المطلوب ؛
صحيح الكل يعرف ان لدينا نظام تعليمى فاشل وأن الدولة قررت إصلاحه باعتبار ان هذا ( أمن قومى مصرى )
فكان الانتقاد للوزير وللوزارة؛
البعض كان مغرض والبعض الآخر يبتغى التنبيه لمواطن فشل وانه يلزم علاجها رغبة فى نجاح ثورة الوزير بشأن إصلاح التعليم باعتبارها غاية أمة تنشد العلا؛
وقد سررت وانا أقرأ رد من د. طارق شوقى على أحد منتقديه مفندا بموضوعية ومنهجية عالم ؛
فسعدت للتوضيح وعرفت حقائق كانت غائبة ؛
ولهذا تمنيت ان تكون هناك
خارطة إعلامية لتوضيح خطة إصلاح التعليم بشكل دائم
حتى يمكن فهم المطلوب من كل أطراف العملية التعليمة وهم : الأسرة المصرية والمعلم والإدارة ؛
فالمطلوب منا جميعا بحق
ان نساعد فى نجاح تلك الثورة التى تنشد تعليم حقيقى يبنى شخصية مفكرة ومبدعة ذات إرادة حرة وواعية؛
باعتبار ان هذا مطلب وطن
يعيش معركة تستهدف كيانه وهويته ؛
لهذا وجب أن أسجل الإعجاب
بالوزير طارق شوقى فيما قام به ؛
فقط نحتاج مزيد توضيح لمشاركته
فى خطته باعتبارها
خطة وطن ينشد التقدم
26/5/2019
0 comments:
إرسال تعليق