تقرير/ إبراهيم البشبيشي .
مفاجأه جاءت كالصاعقه لتصدم أهالي مركز الزرقا بمحافظه دمياط و تحطم أحلامهم و تهدم جميع الآمال في تغيير الحال بعد ان تنفسوا الصعداء برحيل محمود بريك الرئيس السابق للمركز الذي رحل بسبب اهماله و تقاعسه و فشله الذي فاق الحدود و جعل مركز الزرقا بأكمله يغرق في بحور من المشكلات ليأتي قرار بنقله و تعيين آخر بجديد ما جعل الجميع يشعر بان هناك مسؤولون يشعرون بمعاناه المواطنين و ان القادم سوف يكون أفضل و يتغير الحال و عليها بنيت الطموح و الآمال .
لكن جاءت صدمه مدويه كانت كالسهم الذي يصيب القلوب فتخمد صاحبها أرضآ حيث رحل من اهمل و تقاعس و صرف أجور و بدلات بآلاف الجنيهات ليأتي المسؤولين و يهدون الزرقا بآخر قادم من رئاسه الوحده المحلية لمدينة بسيون بالغربية و كان نقله بعد تقدم العديد من الأهالي هناك بمدينة بسيون بشكوي الي السيد وزير التنمية المحليه يشكون فيها الدكتور أحمد مختار عبد الفتاح و يطالبون باقالته بعد الحاله التي وصلت إليها المدينة من انعدام الخدمات و تدهور حال المرافق بجانب سوء المعامله , ما يعني ان صرخات اهالي بسيون استجاب اليها المسؤولين و اطاحوا برئيس الوحدة المحلية لمركز و مدينة بسيون الدكتورر أحمد مختار عبد الفتاح و يأتوا به الي الوحدة المحلية لمركز و مدينة الزرقا ليزيدون من المعاناه و يقتلون كل الآمال في تغيير الحال فمركز الزرقا معاناته و شكواه تكاد تفوق ما شكي منه اهالي بسيون حيث تحولت شكوي المواطنين الي مرض اصابهم وافقدهم مناعه الثقه في أي مسؤول .
الواقع يؤكد انها حقآ صدمه لمواطنين كانوا يأملون في حياه أفضل و تغيير الحال خاصه وانهم استنشقوا رحيق التغيير عندما نظر المسؤول الي مركز الزرقا و اصدر القرار بتغيير من رحل وفات لنكتشف اليوم بأن من جاء ماضيه يؤكد ان الظلام سوف يكون دامسآ و انه لا محال من تغيير الحال فما هو المتوقع من قيادي اتي بنفس الصرخات و الاستغاثات فكيف له ان ينهض بمركز الزرقا الذي دائما ما يتجاهله المسؤولين و هذه الواقعه تؤكد ذلك و كانه قدر ان تظل الزرقا كمدينة و مركز مهمشآ من قبل المسؤولين فكلما أتي اليها قيادي عمل فأخلص و اجتهد و لفت الأنظار سرعان ما رحل و طار بين الكبار و كأن الزرقا خارج الحسبان رغم انها انجبت من سطروا التاريخ من وزراء و سياسيين و علماء و مفكرين و يجيب ان تنال اهتمام اكبر من المسؤولين , ولا يجعلون جروح المواطنين تزداد ألمآ و تجعلهم يصابون بمناعه تفقدهم الثقه في أي مسؤول لكون ما يحدث يكاد ان يفقد كثيرون العقول فماذا بعد ان يأتون و ينصبون من جاء مطاحآ به بسبب شكوي تقدم بها العديد من المواطنين بمدينه "بسيون " و بنفس الاسباب التي منها يعانون , فمركز الزرقا في عهد من رحل و فات عاني من الاهمال و انعدام الخدمات ليتم التغيير و نكتشف و نتأكد انها مناصب توزع علي حساب المواطنين .
لكن جاءت صدمه مدويه كانت كالسهم الذي يصيب القلوب فتخمد صاحبها أرضآ حيث رحل من اهمل و تقاعس و صرف أجور و بدلات بآلاف الجنيهات ليأتي المسؤولين و يهدون الزرقا بآخر قادم من رئاسه الوحده المحلية لمدينة بسيون بالغربية و كان نقله بعد تقدم العديد من الأهالي هناك بمدينة بسيون بشكوي الي السيد وزير التنمية المحليه يشكون فيها الدكتور أحمد مختار عبد الفتاح و يطالبون باقالته بعد الحاله التي وصلت إليها المدينة من انعدام الخدمات و تدهور حال المرافق بجانب سوء المعامله , ما يعني ان صرخات اهالي بسيون استجاب اليها المسؤولين و اطاحوا برئيس الوحدة المحلية لمركز و مدينة بسيون الدكتورر أحمد مختار عبد الفتاح و يأتوا به الي الوحدة المحلية لمركز و مدينة الزرقا ليزيدون من المعاناه و يقتلون كل الآمال في تغيير الحال فمركز الزرقا معاناته و شكواه تكاد تفوق ما شكي منه اهالي بسيون حيث تحولت شكوي المواطنين الي مرض اصابهم وافقدهم مناعه الثقه في أي مسؤول .
الواقع يؤكد انها حقآ صدمه لمواطنين كانوا يأملون في حياه أفضل و تغيير الحال خاصه وانهم استنشقوا رحيق التغيير عندما نظر المسؤول الي مركز الزرقا و اصدر القرار بتغيير من رحل وفات لنكتشف اليوم بأن من جاء ماضيه يؤكد ان الظلام سوف يكون دامسآ و انه لا محال من تغيير الحال فما هو المتوقع من قيادي اتي بنفس الصرخات و الاستغاثات فكيف له ان ينهض بمركز الزرقا الذي دائما ما يتجاهله المسؤولين و هذه الواقعه تؤكد ذلك و كانه قدر ان تظل الزرقا كمدينة و مركز مهمشآ من قبل المسؤولين فكلما أتي اليها قيادي عمل فأخلص و اجتهد و لفت الأنظار سرعان ما رحل و طار بين الكبار و كأن الزرقا خارج الحسبان رغم انها انجبت من سطروا التاريخ من وزراء و سياسيين و علماء و مفكرين و يجيب ان تنال اهتمام اكبر من المسؤولين , ولا يجعلون جروح المواطنين تزداد ألمآ و تجعلهم يصابون بمناعه تفقدهم الثقه في أي مسؤول لكون ما يحدث يكاد ان يفقد كثيرون العقول فماذا بعد ان يأتون و ينصبون من جاء مطاحآ به بسبب شكوي تقدم بها العديد من المواطنين بمدينه "بسيون " و بنفس الاسباب التي منها يعانون , فمركز الزرقا في عهد من رحل و فات عاني من الاهمال و انعدام الخدمات ليتم التغيير و نكتشف و نتأكد انها مناصب توزع علي حساب المواطنين .
0 comments:
إرسال تعليق