انتظرت كلامه ،
لكنه ما قال
لقوله تأخر كثيراً ،
أطال
رواياته لا حصر لها ،
ما منها ترحال
كلها محن ،
تمسكا بالمحال
لمتي؟؟
تعشق الخيال
أنت بأرضي ،
لست جان أو ملاك
تائهاً ،
لا تريد حياة و أمان
مثل الرجال ،
تنتظر يداي !
لن أكون ،
فالقوة معك فَلاح
لا تُهمُك آهاتى ،
الآن
تهتم بإمتلاكي ،
كيف ؟ ? Why
يا بن آدم ،
من ضِلعك حواء
لِمَ تركتها ،
بالحال
تائهةً من دونِكَ ،
تَبغَاك تُحَدِدْ مسار
تَحتويها بأحضانِك ،
دفئاً و حنان
0 comments:
إرسال تعليق