ليتها آخبرتني ،
عن دروب و عناوين المحبة
ليتها ما أسقطتني ،
بين أساطير و معجزات النبوة
ليتها ما أحبتني ،
ثم تَخَلَت عن آحضانى لحظه
ليتها ما دعتني حائراَ ،
بين نثريات شفتيها المُبتسمه
ليتها و ليتها معي صادقة ،
و ليست بالنهايه كاذبه
ليتها لن تكون كذلك ،
بل تكون هي من أَُحببتُها
و من فعل كل هذا بِعشقها
من هجر بستانها ،
و رحل عنها متعمدا
من يعاتبها بدون سبب ،
و يوجه إليها الأسئلة
من يعكر صفوها ،
ثم يعاودها بإختلاق مشكلة
من أجبرها على الفرار ،
من عشق الكئوس و الأوسمه
تمعن بعينيها ،
و احتوي نبض فؤادها
تلمح بوجنتيها ،
خجل ملايين الأسئله
بِكل ضحكة ،
تستنشق عطر الأوركيدا
و فى كل لمسه ،
ترتشف قبلات المُنى من غرامها
و اسأل الإخلاص و الوفاء ،
عن مغمورة الخيال و الرؤى
0 comments:
إرسال تعليق