حادث بشع لا إنسانية ولارحمة ولادين انزله المولى عز وجل أن يقتل أناس امانين مهما كانت ديانتهم أثمت بهم أيادي بعيدة كل البعد عن رحمة المولى عز وجل وشاركهم الإثم عقول تتخذ من التواصل الاجتماعى سخرية لأمة تسعى للاستقرار كمن يطفئ النار بالزيت نسأل الله عز وجل أن يرينا قدرته فيهم ومن يتعاطف مع هؤلاء المجرمين ومن يلتزم الصمت تجاه أفعالهم ويتخذ من الحكومات شماعة لتبرير هذه الأفعال الدنيئة ونقول حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله
انهم جماعة من الخونه والمجرمين يتخذوا من الجبن شعار لهم للتخفي وسط أهالي آمنين ومسالمين لا يحملون طغينة لهم مهما اختلفنا معهم في أفكارهم.
ولكن كيف وهم ما تربوا على ذلك شعارات زائفة تحمل في علانيتها البراءة وطياتها الغدر والخيانه ولكن مهما كانت تضحيات الوطن من الأبرياء سيظل الوطن باقيا بشعبه الأصيل عاشت مصر بشعبها في خير وسلام ومحبه من الله
0 comments:
إرسال تعليق