وأشتقت لك شوق الحرية لنحر الحسين يا ابا (طلبة) جئتك كما عهدني الشيطان تأكلني الأشجار من كل حدب وجنة جئتك حاملًا صدقي بأكف النفاق فابتاعُ عطفك على دموعي التي جعلت من وجهي بركة للتماسيح أنا المذنب كمتسولٍ غني والقاتل كالضاحك على إحداهن هل من توبةٍ تُعيدني إلى دين البراءة
0 comments:
إرسال تعليق