السيد ترامب أخذنا إلى ما يشبه الخيال
يود ان يخرجنا من
واجب الوقت •••!?
فواجب الوقت:
هو الحفاظ على حدودنا
وهويتنا
واجب الوقت :
هو الدفاع عن ثوابتنا بشأن
إقامة الدولة الفاسطينية
على حدود ٦٧ كحد ادنى حتى زوالها •
واجب الوقت :
مواصلة العمل لتحقيق النهضة المستحقة لتتبوأ مصر
موقعها الريادي والحضاري
باعتبارها ( معلمة)
واجب الوقت:
ان تظل مصر حاضنة لأبناء امتها العربية
باعتبار انها
الجامعة لهم ؛
فالعمل شأنها الآن
بصبر وحكمة لوحدة عربية ،
اقتصاديا وعسكريا فى ضوء التحدى الذى نواجهه جميعا؛
ومصر حينما تتكلم او تعمل
فهى تدرك
رسالتها وواجباتها
حيال مخطط الاشرار والأعداء ٠
وما يحدث الآن سادتى
هو استكمال
لمسلسل الفوضى والإفشال والإضعاف؛
وكل المصريين
على وعى بما يحاك
على كافة حدودنا ؛
ومصر تعرف تماما معادن من حولها
ومن يتعامل معها واهداف هؤلاء ؛
فى إطار المصالح والخير من عدمه
؛
فمن أتى الينا بالسلام
بادلناه بمثله؛
ومن أتانا بالحرب والضر
بادلناه بمثله
وبقوة ؛؛؛
ونحن على اهبة الاستعداد لكلا الأمرين؛
فالإدراك سليم والعمل على أشده؛؛؛
نعم سلام بدون قوة ضعف ؛
وحرب بدون تفوق عسكرى
واستعداد دائم
معناه هزيمة
ياترامب ؛
يا دول العالم
مصر من معدن نفيس
وأخلاقها أخلاق الفرسان
سلما وحربا
قال سيدنا رسول الله
( صلى الله عليه وسلم) :
(( الناس معادن
كمعادن الذهب والفضة ،
خيارهم فى الجاهلية خيارهم فى الإسلام
إذا فقهوا ؛
والأرواح جنود مجندة ،
فما تعارف منها ائتلف ،
وما تناكر منها اختلف• ))
فنحن بشهادة رسولنا من معدن الذهب
وما خيرية جند مصر ورباطهم إلا
لأنهم من ( ذهب)
فلايليق بدولة حتى لو باتت عظمى ان تقول انها من معدن الذهب
وهى دون؛
او عصابة أقامت دولة على حساب دولة
ان تمنى نفسها بالبقاء
فهى مغتصبة وعنصرية وظالمة؛
والى زوال حتما ؛
وستظل مصر مرابطة قوية وقائدة
لأنها من معدن الذهب•?!
0 comments:
إرسال تعليق