بحكم الرسالة
فأنا اخاف الظلم
واكره الظالم •••!
بل أننى أتحاشى ان أنظر إلى وجه اى ظالم ••!?
واجتهد فى ان أصل إلى
الحقيقة
تحقيقا
وتدقيقا
وتمحيصا
من خلال جمع الأدلة
والاستيثاق من عدمه
بشأن ما أتناوله وصول إلى إنصاف
الحق•••••!
فإحساس الظلم
قاس ومؤلم
وللمظلوم عند ربه
باب مفتوح
فإياك والظلم •••?!
بصراحة يؤلمنى استهتار البعض ممن
علقت فى رقبتهم
أمانة الحكم
وأمانة الكلمة ؛
وأمانة الرسالة ؛
هالنى مشهد ام تبكى
وهى تقول لى :
ضاع مستقبل ولدى بسبب ظلم
فلان ٠٠٠ ٠٠
لقد لفق ضده التهمة
وأودى به إلى غايهب السجن ؛
فقلت لها:
اطمئنى يا أماه
فمحكمة الإله قائمة
وغدا ستأخذين حقك ،
نعم غدا
سيقتص من كل ظالم
فكم اتمنى لو ان كل من اؤتمن
فى محراب العدل او علقت فى رقبته
امانة
ان يؤدى رسالته
بتجرد وكفاية
ومواصلة معرفة ؛
ومذاكرة للحق دون توقف؛
وقوة وتجرد
عموما علينا جميعا ان
نتحرى العدل
ولنحذر الظلم ••?!
0 comments:
إرسال تعليق