لماذا يكره البعض رؤية الحقائق؟؟؟!
مؤكد هناك أسباب
قد تكون مرضية أو نفسية
أو جهل
أو حقد
عجيب صنيع هذا الصنف
فهم يرون كل « محمدة» منقصة ٠٠٠!
ويرون كل «إنجاز » لاقيمة له ٠٠٠!
ينكرون الطيب ويحقرون أعماله ٠٠٠!؟
بالقطع هذا الصنف يجب أن نحذره
سيما إذا ما كان إنكاره للحقائق يصل
لما يخص[ الثوابت]
و [المبادئ]
ويضحى ما يبثه
يهز ثوابتنا من الدين والوطن ٠٠٠٠٠!
كم اتمنى لو كان هؤلاء
يعرفون تحليل الارقام والمقارنة بين
ما كان وما تم
بميزان متغيرات وتحديات كلاهما ٠٠٠!
لكن لن يفعلوا لأنهم للأسف يعيشون
الظلمة ،
حتى
للاسف البعض منهم اضحى ذنب للأعداء ٠٠٠٠!
### فنحن لايمكن أن ننسى« الهزة »
التى تعرضنا لها عامى ٢٠١١ و٢٠١٢
حتى كدنا ايامها أن نقع فى الفشل والسقوط٠٠!
لولا « الوعى الجينى الشعبى »
الشعب المصرى الاصيل ،
الذى اكتشف كذب وضلال من
[تقدموا المشهد]
إثر
خروج الشعب يوم ٢٥ يناير ٢٠١١ مطالبا بالتغيير والإصلاح ،
مطالبا بالعدالة وعيش كريم ،
فلا ننسى ابدا
الحرق والتخريب والسرقة
والفوضى التى كان يصر عليها من
صدعوا الناس بشعاراتهم
التى كانت ترن فى القلوب
وتستغل
حاجات البسطاء و٠٠و٠٠٠
تأكد للجميع كذب وخيانة هؤلاء الذين
أدعوا أنهم [بناة نهضة] ٠٠٠!
وكان مشهدهم وسلوكهم فاضح
فكيف لمدعى بناء ونهضة يقوم فى ذات الوقت بالدعوة
لإسقاط
الجيش ٠٠٠!
بل عملوا بأنفسهم على حرق أقسام الشرطة بما فيها
٠٠٠!
إذا
أردت أن تعرف الحقائق
فابحث عن الارقام من مصادرها
وانظر الانجازات
وكن على ثقة أن من يتقدم
ملبيا الشعب
وهو ينادى عليه يوم ٣٠ يونيو ٢٠١٣
.[[
انزل ياسيسى]]
لازلت احتفظ بصورة
الفريق أول
عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع
التى
كان الابن الصغير (يعلقها )
بحجرته
حبا واعزازا وفخرا
نعم
كلنا كنا ننادى على قواتنا المسلحة
العظيمة ،
وقائدها البطل السيسى
لإنقاذ مصر
فما تأخر البطل وتقدم بثبات وثقة ويقين
دون تأخر عن نداء الشعب ٠٠٠!
نعم هذا هو القائد الذى
اختاره الشعب للإصلاح
وتحقيق حلم
الوطن
واليوم الثلاثاء ٢٣ رمضان ١٤٤٥ / ٢ ابريل ٢٠٢٤. تشهد مصر
أحداث فريدة من نوعها
حدث
«ميلاد العاصمة الإدارية الجديدة»
بكل عظمتها مفخرة وإعجازا
تدشينا لجمهورية جديدة ٠٠!
جمهورية قوية وقائدة
حدث حلف اليمين
«ولاية رئاسية جديدة للقائد »
بعد
أن
اختاره الشعب لمواصلة المسيرة
وأداء اليمين بمقر مجلس النواب الجديد
اليوم
لم استطع ان أسبح نوما بعد الفجر
فأنا فرحا وفخور
وأود مشاهدة
[[عرس
مصر]]
وهى تقول للعالم
نحن إلى الأمام مع هذا« البطل »
ابن مصر البار
نواجه التحديات والتهديدات
بثبات
ووحدة صف إيمانا منا برسالتنا
المحورية فى
امتيها
العربية والإسلامية٠
ويقينا سادتى
نحن
نحتفل ونحن لم نعلن
ليشهد
العالم ما حققناه
باعتبار أننا الآن فى « معركة»
تتعلق بوجودنا فى إطار
الحرائق المشتعلة حولنا والتى تستهدفنا
وتستهدف نهضتنا وتبتغى
افشالنا٠٠٠!
فهم لم ولن ينسوا [صفعة] مصر لهم
بإيقاف مخطط الفوضى الخلاقة
وحلمهم بتقسيم مصر واضعافها ذاتيا ٠٠!
نعم سادتى
نحن
فى معركة
فيد تحمل( السلاح )
ويد تحمل ( التنمية)
عاشت مصر
وتهانى لكم أيها القائد البطل ،
وتهانى لمصر
وهو تنطلق اليوم ببدء
[ الجمهورية الجديدة]
جمهورية الأبطال المصلحين
بناة المجد الشامخ
بناة الأبطال المرابطين
فمبروك لمصر
0 comments:
إرسال تعليق