منذ عدة سنوات عرض الأستاذ هيكل فى مجلة وجهات رواية أدبية بعنوان الخليل وللأستاذ هيكل رحمه الله اهتمامات أدبية نجيب محفوظ له مقولة يجب أن نحمد الهر أن هيكل لم يكن روائيا إذن لتعرضنا للتهميش فى أحداث رواية الخليل الخيالية ، الموساد الإسرائيلي ينجح فى تجنيد شخص ليكون رئيس الولايات المتحدة ويبدو ان الخيال أصبح واقع وما كان خياليا صار واقعيا وماكان أدبيا صار سياسيا ،نجح الموساد وفى تجند شخص لرئاسة أمريكا ، هذا ليس لغز إنه شخص مشهور عميل الموساد هذاهو الرئيس الأمريكي الحبالى دونالد ترامت هذه هي الفرضية التى يلزمها البراهين لدى حزمة من البراهين الظازة والمقنعة ، ليحكم العميل أمريكا ما يشاء لكن يلتزم بالتعليمات التي ترد له من من تل أبيب وهذا العميل يعمل بكفاءة ومن انجازاه بناء عل توصية الموساد
نقل السفارة الأمريكية للقدس
إلغاء القنصلية الأمريكية فى رام الله
سحب الدعم المالي للفلسطيني
مطاردة حزب الله وإيران
تكسير عظام سوريا
وأخيرا وليس بأخير الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان
عدم الإشارة لاتفاقية كامب ديفيد لان كل المصر رين يتحرشون بتلك الاتفاقية خاصة العسكررين الذين يدعون فى صلواتهم أن تذهب هذه الاتفاقية للجحيم فليدهم خططهم الجاهزة للانتشار فى سيناء خلال 24ساعة بشرط أن تمزق إسرائيل أوراق هذه الاتفاقية أو تخرقها فللسياسة أحكامها وهم ناس منضبطين أما المثقفين المصريين فيكرهون الاتفاقية والتطبيع مثل الزوجة الكارهة لكن لا يستطيع أحد يجبرهم على حب إسرائيل فالحب بالتفاهم وليس بالنبوت الصعيدي انتهت براهيني يا رب تكون مقنعة. يا رب
0 comments:
إرسال تعليق