جاءت والخجل بعينيها
تشاهد كلماتى بإعجاب
سألتنى معانى كلمتها
فذكرت المعنى بإسهاب
قالت كلاماتك أحفظها
كأنها شلالات تنساب
تروينى بدفئ مشاعرها
ليتنى لحروفك بواب
لا يراها احدا غيرى
فاقف لها على الاعتاب
اجعلنى حرفا بأبيتها
أذكرنى فأضنانى العذاب
مهلا شاعرتى فقصتها
مكتوبه لك بلا انساب
لا احدا غيرك يعرفها
فأنت لست من الأغراب
ملهمتى لحرفى ولقلمى
وبعدك تغلق الأبواب
0 comments:
إرسال تعليق