فى اول نوفمبر انطلقت
القناة
الفضائية المصرية
((القاهرة الاخبارية )) ،
احدى باكورات
(الشركة المتحدة للخدمات الاعلامية ) ،
وقد سعدت بالمستوى آملا الافضل ،
ووضح بجلاء التفوق من اليوم الاول باستيعاب كل
تجارب الاعلام بشأن
((الخبر
)) والمستوى المتميز والذى كنت اتمناه .
ولاشك ان اطلالة هذه القناة الجديدة مع اخواتها
من القنوات ضرورة وجودية باعتبار ان
( الاعلام بات سلاح )
خطير فى مواجهة ما تتعرض له (الدولة الوطنية )
من عداءات واشاعات وفتن تستهدف افشالها ...؟؟؟!
كما قال الصحفى النابه
(( احمد الطاهرى) (رئيس قطاع الاخبار بالشركة المتحدة
للخدمات الاعلامية ) احد الشباب الابطال الذين كانوا وراء هذا الحدث العظيم ،
وكم فرحت حينما علمت انه خريج(( كلية الحقوق))
، ويحب ان يقال عنه انه (صحفى ) ...
ووضح فى ضوء سيرته الذاتية انه حصل على دراسات
تخصيصة
اثقلت فهمه وأوصلت به الى تلك المكانةالمرموقة
،
والشجاعة فى اتخاذ القرار على ارضية من العلم ، واستيعاب باهر بالدور المطلوب
من الاعلام المصرى بشأن
((ايقاظ
الوعى ))
كما قال فى حديث له بجريدة الاهرام يوم
6/11/2022
كنت اتمنى ان اشاهد قناة بهذا المستوى
وبهذا الفهم ،وكنت اتحسر على حالنا الاعلامى مقارنة بما هو موجود حولنا .
والحق ان هذا التميز كان تحت بصر القيادة السياسية
ووجهت اليه منذ 2017 وان لم يكن قبل ذلك ، فالادراك بخطورة الكلمة وتأثيرها عبر منصات التواصل
المختلفة والفضائيات عابرة الحدود ،
وخطورة ما تشكله فى الوعى الفردى والجماعى حتما اكيد ،
لاسيما ان سلاح الاعلام بات فى احيانا كثيرة الآن
اخطر من سلاح الصواريخ والطائرات والدبابات......
فشكرا لكل ( الرجال الابطال ) الذين صنعوا
لنا هذه القناة الاخبارية دون تجريب مما يؤكد اصرارهم
على النجاح بل والتميز ،
فقد كنت امس اتابع ((عرس مصر))
او كما قيل بحق ((كأس العالم للبيئة ))
((قمة
المناخ ))
وشاهدت مصر الجديدة
شاهدت روح فتية متميزة وتناغم لانظير له فاق ما
نراه على ارض اعظم الدول ،
بداية من التنظيم والاخراج الفنى ،
ومشهد الاستقبال الرائع والمتألق ،
حال توافد القادة والرؤساء
لما يقرب من 197 دولة ،
وما يقرب من 45 الف مشارك .
انها عظمة تؤكد ان مصر الجديدة ،
قوية وقائدة ،
وان مصر دولة بحجم هذا العالم رغم انف الحقدة والاشرار
.
فالشكر كل الشكر لمن قام على هذا الحدث الفريد
،
لاسيما رجالات الامن العظماء والمنظمين من الشباب
المصرى العظيم ،
والشكر للحكومة التى اولت هذا الحدث اهتمامها وعنايتها
لنراه ويراه العالم كله بهذا الجمال الفريد،
وشكرا لقائد مصر الجديدة
(( البطل
السيسى ))
الذى يؤكد
كل يوم انه بحق
هدية الله لمصر الكنانة بما يقدمه من فكر وفهم
وعمل لاينقطع ليحقق ما وعد به
ان تكون مصر جديدة بمفاهيم (الجمهورية الثانية
)
والتى مبناها ريادة مستحقة بارادة وطنية خالصة
.
فلنواصل جميعا العمل ،
فمصرنا الحبيبة تستحق ،
ولنا ان نفرح ونفخر بهذا العرس ،
عرس قمة المناخ
وعرس قناة القاهرة الاخبارية
من القاهرة...
ونردد بافتخار معا
هنا
القاهرة.
0 comments:
إرسال تعليق