بدأ الفراق و غادر
الأحباب
و الأفق ريح دأبها
الإغراب
و سكنت قرب القبر
لا أبكي على
فقدٍ و لكن في
الضمير غياب
ما غاب عني واحد
منهم و لكن
غرني و أضر بي
مرتاب
أهو الغرور و لغزه
متعسر
أم أنها الدنيا
قذى و ضباب
رحماك رب الكون
إني راغب
و لسوف ينجو الراغب
التواب
0 comments:
إرسال تعليق