أَلَا يُمكن أَن أَراكِ ثانيةً ؟
أُمْرِّرُ لكِ بإحساسي
وزغردةِ كلماتي
أُموجُ بِريشتي
وأُلونُ من نقائِكِ
لوحاتي
يصطّفُ القمرُ والنجومُ
ويدونون ما دارَ بيننا
من حكاياتٍ
هل انتهى الامرُ
أم عند القدرِ
تَكمِلةُ سردٍ
وعَجزٌ لما نسجناها
من قصائِدٍ خالداتٍ
ألا يمكن أنْ أراكِ ثانية ؟
حياةٌ تجمعنا
وسماءٌ
من أَزهارٍ ساتراتٍ
وترانيمُ لحنٍ
على أوتارِ جمالكِ
مرتلاتٍ
حسبي السعادةُ آنذاك
وفردوسٌ
أَشجارها باسقاتٌ
0 comments:
إرسال تعليق