هو أساس الحكم،
والأصل انه يعكس إرادة الشعب وتطلعاته،
والمتامل لفلسفة دستور سنة ٢٠١٢ والمعدل سنة ٢٠١٤
يرى تعجل وتطلع فى بعض النصوص
لست هنا فى معرض تناولها،
ويمكن لفقهاء الدستور وشيوخ القانون ان يحصروها للعلاج
وقد خطت الدولة خطوات نحو التنمية وكذا مواجهة الإرهاب والفساد ووضح العوار بالممارسة لبعض النصوص
وإذا كانت آلية التغيير موجودة فهل هناك ما يحول دون
تعديل بعض مواد الدستور؟؟؟
اعتقد انه لايوجد مايمنع سوى انه علينا أن نتجه
لاختيار اهل الخبرة لدراسة النصوص دراسة واعية
باعتبار اننا فى معركة بمفردات مغايرة تحتاج مقومات
قادرة على مواجهة أعداء الوطن الجدد وفى إطار
ضوابط وطنية تنشد :
() بناء ديمقراطية سليمة
() بناء شخصية مصرية بهوية واعية
() احترام المنهجية العلمية
() الكفاية والأمانة اساس الاختيار للمسئولية
() العلماء، والامراء اساسا صلاح الأمة
فلنفكر بصوت عال
وشفافية
وقبلهما تجرد وحيدة
وأيضا بروح الحق
فعندها سنصل إلى ما فيه صالح العباد والبلاد
تلك خاطرة تتعلق
بحبى لوطنى
واراه لازال يعانى شدة
ويواجه أعداء من( نوع جديد)....
ويحتاج أبطال من نوع
مرابطين...
0 comments:
إرسال تعليق