واليوم موعدكم ومع ..(من الحياة) قصص واقعية نجوب كل الصحف والمجلات نبحث عنها فى دروب الحياة ...نقدم نماذج ناجحة لشباب ورجال ونساء رفضوا (الموت إكلينيكيا ) فى الوظيفة الباهتة الضعيفة المريضة ..وتركوا الميرى وترابه ليصبحوا رجال وسيدات أعمال ..معكم وحصريا على الزمان المصرى و‘ن شاء الله تقدم هذه القصص ...عبر قناة الزمان المصرى بإسلوب شيق ...واليوم قصتنا مع صابر ابن محافظة الإسماعيلية ...ومن القناة بلديات يعنى ...وصابر يا عم صابر ..حلم حياته ومنى عمره ..وحب حياته أن يتقدم ويصبح صاحب مصنع لتعبئة المواد الغذائية ..وهذا المشروع مهم جدا ...وأهمس فى أذن أحد الأصدقاء الأعزاء الذى يريد بداية المشروع ...نفذ ولا تتأخر ..فالمشروع سينقلك لعالمالرفاهية بدلا من ..التعب فى ملاليم الوظيفة ..تقدم صابر للحصول على قرض من جهاز تنمية المشروعاتالمتوسطة والصغيرة ..بنصف مليون جنيه ...ليكون نقطة الانطلاق لامتلاك مصنع صغير ..نجح صابر ..ويا صبر صبصب صبابك على الصبايا المتصبصبين ..وإستطاع تسديد قرضه بالكامل ..وهو يفكر حاليا فى قرض تانى لتكبير المشروع ..تحقق حلم صابر بالاجتهاد والصبر .. ليفكر فى توسيعه وتنميته وتضخيمه ..وعند صابر عدد من العمال ...وينتج يوميا كمية لا بأس بها ..تجعله يعيش ..فىراحة ..مش زى الموظفين اللى بيستلف قبل نص الشهر ما ييجى ......والمهم أن تكون هناك دراسة جدوى للمشروع قبل البدء به وفهم للمشروع من كل جوانبه ..والأرباح والخسارة ..كان صابر لا يتخيل يوما ما وهو يستيقظ مبكرا للعمل فى مشروعم أن يكون صاحب مصنع ورجل أعمال كان يواصل العمل ليلا نهارا هو وأفراد أسرته وعمال ..وكان يعتبر المشروع كأنه ابن من من أبنائه ...ليذيع صيته وتتعامل معه معظم المحلات ويمتلك عربة واثنتين ..
ومعكم ومع الزمان المصرى وقصة جديدة نقدمها لكم ..(حصريا ) حد وأربعاء ....ومع الإعلامى أحمد المالح ...وقريبا ..ان شاء الله سأقدم لكم قصصا من سيناء الغالية لشباب مكافحين رفضوا الإستسلام للوظيفة ومرضها ونجحوا فى خضم الحياة ..ورغم الظروف القاسية والصعبة نجحوا فى رسم طريق حياته الناجح ...
0 comments:
إرسال تعليق