شعرت بغراميات شباب نبضه
بهمساتي،بلمساتي ،لمست قربه
صراع ، قبلات ، بها دللته
فمن زخاتي اللؤلؤية نثرته
و على أوراق الشجر سردته
ما بين شروق و غروب غازلته
عن أجمل لحظات حياتى بِضَمه
يا كسوف خجلة من لهيب قلبه
بمقلتيها الإنارة من نجمات عشقه
و السؤال كالعادة طارح نفسه
أين و متى مسني عشقه؟
و عندما عشقني، هل أجبته ؟
لست بالهوى مرتشفة صدقه
للأسف بنظرات عينيه لاحظته
غيرة ، بركان ، بورودى حاصرته
بأسهم كيوبيد الهوى طعنته
مغرور ، متعالي ، التكبر سمته
لكن ببساطتي حطمت أغلاله
لن أكون أسيرة فى دربه
وفية ، عفوية ، بوضوحى رجيته
لكن، و آسفاه ، خزلتنى أفكارُه
ليتنى بيومٍ ما شاهدته
ما أمددت يدايَّ لسلامه
و بكت عيني من مقابلته
ليتني ، ليتني ، إرتويت بوداعه
0 comments:
إرسال تعليق