وزارة،
ام
تجارة ،
ربح،
ام
خسارة،
استثمار
" معنوى "
ام "
مادى "
اتوبيس
خاص
ام
مترجلا؛
بناء
عقل،
ام خلبيطة،
هوية ،
ام
عشوائية،
عقيدة
إيمانية،
ام
لادين،
تاريخ
وطن،
ام
ترهات من هنا وهناك،
جذور ،
ام قشور
،
معالى ،
ام
سفاسف ،
قدوة،
ام تابع
ناعق،
رجال،
ام
اقزام،
اخلاق
كريمة،
ام سوق
سوء،
مكاسب،
ام
خسائر،
انتاج ،
ام عقم
،
ارشاد ،
ام
إضلال،
حق،
ام باطل
،
حب ،
ام كره
،
قيم
وفضائل وثوابت ومبادئ،
ام فوضى ونشاز وشاذ وتغريب ،
حرية
مسئولة ،
ام فوضى
كما يقال خلاقة ٠٠!
خير،
ام شر ،
نفع ،
ام
اضرار،
وعى ،
ام جهل ،
نور ،
ام ظلمة
،
،
،
ولاننا
ننشد بناء الإنسان ، فى عالم باتت حريته مفتوحة وقيدها لن يكون إلا
بتربية
وتعليم٠٠٠
ووجهة
طبيعية نحو استزادة معارف
لاتتوقف
باعتبار ان الشهادة اول طريق
تحقيق
الذات والإنجاز والإبداع،
فكيف
نصل بالأبناء الى حقيقة التربية والتعليم والاستزادة المعرفية المتواصلة ؛
وحتى لا
اطيل ؛
هل يمكن
ان تكون مرحلتى
رياض
الأطفال والابتدائي
الزامى،
مجانى،
تقوم
عليه الحكومة بمنهج تربوى وتعليمي وسلوكي،
وبعد
ذلك يكون المجانى بمال لمن يود التفوق والاستزادة المعرفية ،
ودون المتفوق الراغب إلى التعليم المهنى والتكنولوجي ، فاذا تفوق تتاح
له منح
من الدولة باعتبار انه مبدع؛
كما ان
حرية الرأى لايجب ان تكون
منحة
تعطى وتمنع ،
باعتبار
انها سبيل الإبداع طالما قامت
على
شروطها ( النفع وخير العباد )
بنكهة
وطن صاحب حضارة
وله
رسالته فى محيطه والعالم،
فهلا
نظرنا
بفلسفة
تتوافق وحديث التكنولوجيا
وزمن
الذكاء الاصطناعى ،
وسيولة
المعلومات إلى
التربية
والتعليم مدخل نهضتنا٠٠؟!

0 comments:
إرسال تعليق