الخوف و العنف لاجئان
أيهما تأويه ؟؟
و أيهما تطرده لأبعد مكان ؟؟
الخوف أم العنف ؟؟
أيهما تختار للعرف ؟؟
في المنهج و السلوك
أو صياغة الحرف ؟؟
و ايهما تنكره و لا تذكره
تحت أي ظرف .؟؟
الخوف أم العنف ؟؟.
فالخوف لغة الجبناء
إلا الخوف من الجليل
في قلوب الأتقياء
و الخوف . ..من دليل
لسلوك الأشقياء
و الخوف
من تعدي الحدود
و لشرع الله .... نعود
و بالصدقة نجود
علي أقرب ... .فقراء
في كلمة
الحق لا نخاف
ففيه دائماً .... إنصاف
و في كتمانها
للضعيف اجحاف
مهما تجمعت
للظلم رفقاء
و العنف
يصنع أشرارا
إلا العنف مع أعداء
مغتصبي الحق و الديارا
و عنف في اتقاء
أهواء النفس إختيارا
و في كل منهما ابتلاء
و بالعنف
نصون الحقوق
ان فار الدم في العروق
مهما تكاثرت
الظنون الشكوك
و تكونت للشر فرقاء
تحتاج
الحقوق سلاحاً
و إعداد
مع عتاد و كفاحا
دماء شهداء و أرواحا
و لطلب الحق
دائماً أعباء
فالخوف و العنف
كلاهما مطلوبان
لكل منهما
زمان و مكان
عليك أن تختار العنوان
بلا عدوان أو جفاء
★★★★★★★★★

0 comments:
إرسال تعليق