فى ضوء المشاهد حاليا•••?!
وأثر ما رشح من
زيارة نتن ياهو لترامب
بامريكا•••!?
وتصريحات الأخير المتوالية ؛
وحتى ما رشح
من زيارة ملك الأردن لترامب اليوم
( ١١ فبراير٢٠٢٥)
وما تقوم به اسرائيل على الارض بفلسطين منذ ٧ اكتوبر ٢٠٢٣ ؛
وما آلت اليه المنطقة من :
(١) تدمير لغزة
الحد الشرقى لمصر
ومواصلة (خطة ما بعد غزة)
بتهجير الفلسطينين
والضغط المتواصل
على مصر
لتكون غزة ( خالصة) لاسرائيل
من خلال
(احتلال امريكى مرحلى لها)
بزعم التعمير
وإدعاء اعادة الفلسطينيين
بعد ذلك
وهم الكذبة الخونة
وسابق افعالهم تقول
دون ما يدعون
بل انهم صرحوا جهارا:
بانه لاتوجد دولة اسمها فلسطين
•••••???!!!
ولما كانت تلك التصفية ستكون
على
حساب
مصر واستقرارها
و هو :
<< الهدف الكبير >>
او قل :
<< الجائزة الكبرى>>
نعم سادتى••••!!!???
المطلوب الإيقاع بمصر
فى وحل
الارهاب والافشال المتواصل
بخلق بؤرة على
ارض سيناء تحديدا
تحوى المرتزقة من الارهابين
( داعش) والموالين لهم من اصحاب الفكر الضال والعقول المتزمة
الحالمين
بالأستاذية وإقامة خلافة إسلامية ••••???!!!
ومن ثم تتاح فرصة افشال مصر
وتقسيمها إلى دويلات
•••••????!!!!!!!!!
ووأد مشروع نهضتها التى انطلقت اليه
اعتبارا من٣٠ يونيو ٢٠٢٣
(٢) تدمير الضفة الغربية وضمها بالفعل
لاسرائيل بعملية تنفذها الآن
أطلقت عليها
( السور الحديدى)
(٣) سقوط دمشق وتدمير قواتها المسلحة
ومن قبل كانت بغداد
••?!
ورأينا احتلال اسرائيل لأجزاء من سوريا
بعد قيام جيشها بتدمير كل القواعد العسكرية السورية فى عملية قيل انها
اكبر عملية منذ ١٩٤٨ ( احتلال اسرائيل لفلسطين)
ونقضت اتفاقية فض الاشتباك الموقع بينها وبين سوريا سنة ١٩٧٤
(٤) تهديد ترامب لمصر والأردن
والتوعد بالعقاب
إذا لم يقبلا بتهجير فلسطينى غزة على ارضهما؛
ورفضهما لهذا المخطط•••
وقول قائد مصر البطل له:
امن مصر خط احمر•••
#وفى زيارة ملك الأردن
الآن لأمريكا
نشتم رائحة غير طيبة••••?!
ولأن الأردن (دولة ضعيفة )
(وبها قواعد أمريكية )
فاحتمال الردوخ للتهديد الأمريكى وقبول الفلسطينين لديها
محتمل بشكل او بآخر
ويؤكد احتمالية ان
يقفز للنجاة بنفسه
مغلبا مصلحته
•••???!!!
•••??!!!
لتضحى مصر تقريبا وحدها
فى مواجهة مخطط
التهجير والتصفية
لدولة اسمها فلسطين
على حساب امنها واستقرارها؛؛؛؛؛؛
والتصدى
للاستعمار الجديد ؛؛؛؛؛؛
نعم نحن الآن فى
[مفترق الطرق]
فالمشهد العربى لايبشر بخير
ولا يمكن أن يعول عليه للأسف •••?!
بعد ان باتت كلمتهم متفرقة
إلا القليل •••••••???!!
واتمنى ان يكون لقاءهم
يوم ٢٧ فبراير ٢٠٢٥ يحمل
<<جديد عملى >>
لمواجهة
هذا العدوان الذى
يستهدف مصر صراحة
نعم ما يحدث الآن
يستهدف أمن مصر
واستقرارها بعد ان تجاوز فلسطين؛
فقد ثبت للجميع ان التهجير للفلسطينين ليس هو الغاية
بل الغاية الحقيقة هو النيل من
امن مصر واستقرارها
بعد ان وقفت بالمرصاد لمخطط الفوضى اياه ؛؛؛
وبعد ان تمسكت بثوابتها بشأن
دولة فلسطين
والأمن القومى العربى
وبعد ان دحرت الارهاب فى سيناء ؛؛؛
وبعدان خطت بثبات وقوة خطوات عظيمة نحو البناء وتحقيق الريادة الحضارية
المستحقة بإنجازات مشهودة
قدرها العالم ؛؛؛
ووضح للجميع ان مصر
دولةقوية وقائدة ومن حقها ان تتبوأ
مكانتها ؛
وداعية سلام بحق
ووفق اصوله ؛
لا وفق خداع او مكر او خيانة ؛
ولهذا فنحن الآن فى
[وقت فارق]
يتطلب تعبئة واستنفار واستعداد
قتالى
مدنى وعسكري
خلف القائد ؛؛؛؛
وارجوك سيدى القائد الحبيب
لاتذهب إلى ترامب ••••
بعد ان وضحت أبعاد صفقة القرن إياها
وان تهديده
لأمننا القومى
هو المأمول النهائى
فنحن أقوياء سيدى القائد
ومعك
وكلنا جند الوطن
فلاتبالى
ولاتلتفت
وواصل مجاهدتك
فقد عهدناك
لاتهاب إلا الله
ونحنّ كذلك لانهاب إلا الله
وكلنا على يقين
ان الله معنا
لأننا على الحق
ورباطنا عبر التاريخ مشهود
وانكسار الطامعين
دائما على أيدينا
سادتى
اقتربت المواجهة ••?!
واللحظة باتت فارقة
فإما نكون او لانكون•••?!
0 comments:
إرسال تعليق