• اخر الاخبار

    السبت، 8 فبراير 2025

    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : نعم لابد من حالة طوارئ وطنية ضد تهديدات الأعداء ٠٠?!

     

     


    تقريبا وصلنا إلى نقطة التلاقى

    مع أعداء الدولة الوطنية المصرية٠٠?

    فبعد افشال مخطط الفوضى اياه

    على يد مصر ( الجديدة )

    واسترداد ارادتها الوطنية

    على يد قائدها البطل

       ( السيسى)

    واضحى فى العالم منذ ٢٠١٣

    ما يعرف الآن

    ( بالحالة المصرية)

    حالة  بناء جديدة بالفعل ؛

    الكل فيها

     يسابق الزمن فى تحقيق ما  من شأنه

    رفعة الوطن وازدهاره٠٠?

    ولأن هذا بالقطع لايريح الاعداء

    واذنابهم  ؛

    فان العمل على الإيقاع بمصر دوامة  المشاكل

    لم ولن يتوقف؛

    انظر ما يحدث بليبيا ٠٠!؟

    انظر ما يحدث بالسودان ٠٠!؟

    انطر ما يحدث بغرة٠٠!؟

    انظر ما يحدث فى الشمال وغاز المتوسط٠٠؟!

    تقريبا كل حدودنا ملتهبة؛

    وليس هذا وفقط؛

    انظر سد إثيوبيا والتعرض بالمكايدة لحصتنا من مياه النيل ٠٠؟'

    انظر البحر الأحمر وتعمد جعله غير آمن اضرارا بقناة السويس ٠٠؟!

    انظر كورونا وآثارها٠٠!!؟

    انظر حرب روسيا بأوكرانيا وآثارها٠٠؟!

    ###

    واخير انظر ( ترامب)

    وتهديده لمصر

    ان لم تقبل تهجير الفلسطينين من غزة اليها حتى اعادة تعميرها

    وفق خطة نتنياهو/.وترامب

    والتى ملخصها:

    لا وجود لدولة اسمها فلسطين ٠٠؟؟؟!!!

    وعلى العرب القبول بذلك ؛

    بل والرضا بإقامة ( سلام) مع اسرائيل

    تضحى بموجبه:

    زعيمة المنطقة وفق

    الشرق الأوسط الجديد

    بل على المسلمين والمسيحين العرب

    الاندماج فى {الدين الجديد}

     الذى

    بشر به ( ترامب)

    واسماه ( الإبراهيمي )

    وبموجبه لم يعد للإسلام مكان ٠٠٠???!!!

    هكذا يفكر أعداء مصر ؛

    ولأن قدرنا ان نكون دائما فى

    نهاية

    اللقاء حسبما يشهد على ذلك التاريخ

        < نهاية اللقاء مع أعداء الامةالاسلاميةوالعربية>

    دائما  يكون اندحارهم

     على يد  مصر ٠٠٠؟!

    فما الذى يجب ان نقوم به ازاء

    تلك التهديدات سيما وأنها

    تهديدات تتعلق

    بوجودنا

    وهويتنا

    سأستعير ما ارشد اليه( ترامب)

     وهو بالأمس يعلن:

    حالة الطوارئ الوطنية للتعامل مع التهديدات الذى تمثله جهود المحكمة الجنائية الدولية]

    بما اصدره من ( امر تنفيذى)

    بفرض عقوبات اقتصادية وحظرا على السفر لكل من شاركوا فى تحقيقات

    مع موظفين امريكين او حلفاءها مثل اسرائيل؛

    فى سابقة ثانية له تؤكد العنصرية

    والغطرسة وازدراء القانون الدولى

    والعدل؛

    باعتبار انه وذنبه

    لايرون إلا مشروعهم

    [ الاستعمارى الجديد ]

    والمتمثل فى :

    اعادة تقسيم الدول العربية

    إلى دويلات صغيرة ؛

    وفق مرجعيات :

         عرقية ومذهبية وعصبية

    وهو المخطط الذى انطلق تقريبا

    منذ ٢٠٠١ ٠٠٠٠؟؟؟!!!

    ونلمس آثاره بادية فيما حولنا ٠٠؟!

    نعم لم تعد سوى مصر

     والبعض من الدول العربية

    واقفة على ( حيلها)

    متمسكة بحدودها وهويتها؛

    وهى الآن تتعرض لضغوط شديدة

    للانصياع

    [للمشروع الاستعمارى الجديد ]

    ٠٠٠???!

    ويقينا سيكون شق العصا هو

    الهدف المرحلى لترامب الآن

    بإبعاد ما تبقى من دول عربية عن مصر

    اضعافا لها ٠٠?!

    نعم سيكون ذلك

    وما زيارة ( ماركو روبيو)

    وزير خارجية أمريكا الجديد

    الفترة من

    ١٣ فبراير حتى ١٨ فبراير ٢٠٢٥

    لكل من :

    اسرائيل والسعودية والامارات وقطر

    فقط٠٠؟؟!

    نعم  سادتى دون مصر ؛؛؛

     نحتاج لعمل

    برنامج متكامل

    بإستراتيجية وطنية جامعة ومتناسقة لعمل

    لخلق حالة  وطنية واعية

     للتعامل مع

    تهديدات

    الاعداء

    نعم لابد

      من حالة (طوارئ) وطنية

    للتعامل مع تلك التهديدات٠٠٠؟!

    • تعليقات الموقع
    • تعليقات الفيس بوك

    0 comments:

    إرسال تعليق

    Item Reviewed: المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : نعم لابد من حالة طوارئ وطنية ضد تهديدات الأعداء ٠٠?! Rating: 5 Reviewed By: موقع الزمان المصرى
    Scroll to Top