معذرة إذا انتابني هذا الإحساس ٠٠٠!
نعم
استشعر اننا دون
خطة استراتيجية للعملية التعليمية ٠٠٠!
اقصد : خطة دولة جامعة ؛
يقوم عليها الوزير المعنى ورئيس الوزراء
ويتابعها بدقة رئيس الجمهورية ٠٠٠!
لاتتغير بتغير أشخاص او اعتراضات
٠٠٠٠٠٠٠٠٠!!!؟؟؟
فلازلت اعجب من خطة د٠ طارق وزير التربية والتعليم السابق واصراره على تطبيق
التابلت وعناصره فى كل ربوع الوطن ،
دون تهيئة ( المسرح) ٠٠!
ورأينا
بقرارته
[عزبة البط ]تساوى [مصر الجديدة] ٠٠٠!
وبعد التجربة بقليل ،
رؤى التعديل
وتم تحميل الوزير وحده المسئولية ٠٠٠!
وهو العالم الفذ الأمين
حسن الرؤية
باعتبار اننا لابد ان نأخذ التكنولوجيا فى التطبيق
التعليمى بكل قوة باعتبار اننا بالفعل
متأخرين ٠٠
صحيح ما يقال ٠٠؟!
ولكن ما الكيفية
التى
نصل بها إلى إلى ان يكون التعليم رافع نهضة الوطن ؟؟؟!
هذا هو ما يجب ان يعكف عليه الخبراء بتجرد لوضع
استراتيجية وطنية شاملة ومتكاملة تصل بنا إلى الهدف ولو بعد حين من الزمن ٠٠٠!؟
ولكن
يظل العمل سارى ومتواصل لا علاقة له بتغيير
وزير او رئيس وزراء ٠٠٠!
نعم [استراتيجية وطن ]
ثابتة
تراعى
التحديات القائمة
والآمال المنشودة ،
بعد ان ( عقدنا) العزم بارادة وطنية على (الإصلاح
)
وباعتبار ان النهضة العلمية أساس النهضة الصناعية
التى دشنت منذ فترة ،
كما ان التفكير النقدى والإبداعي
يجب
ان يكون
سياسة تعليمية تنتصر لأصحاب العقول المستنيرة
وترتقى بهم وتدفعهم للأمام ؛
سياسة تعليمية تبنى
الشخصية المصرية وفق محددات هويتها المميزة
٠
وباعتبار ان هذا يعد الآن تحدى وجودى ،
فى ظل ما نعيشه الآن من
[صراع فكرى ]
يبتغى إفقادنا الثقة بانفسنا بل ويستهدف وجودنا٠٠؟!
فكيف
سادتى
نبنى هويتنا!؟
كيف نبنى شخصيتنا!؟
كيف نبنى (روح العلم )فى حياتنا
والإيمان بان العلم لاوطن له!؟
كيف ندرك انه لن تكون هناك اى نهضة حقيقية إلا
إذا
تفوقنا علميا وصناعيا !؟
####أعيد الطرح لما سبق
وانا اسمع الآن
ان هناك تفكير لإعادة البكالوريا ٠٠٠٠!؟
وايا ما كان ارتباط الاسم بماضي او حاضر او مستقبل
المهم
سادتى ان يكون هذا التفكير
ناتج عن جماع رأى خبراء فى أطار استراتيجية وطنية
شاملة ومتكاملة ؛
فكرة من بنات ظروفنا وتحدياتنا
وتنتصر لمقومات بناء الشخصية المصرية وفق هويتها
٠٠٠٠؟!
وياليت رئيس الوزراء يكشف لنا عن
هذا ؛
هل تلك
البكالوريا نتاج استراتيجية وطنية ثابتة لاتتغير كل حين ومين ٠٠٠!؟
وان يكون الطرح بمعرفة الخبراء الذين
انتجوا لنا هذا ( التوجه الجديد)
منعا للفشل ٠٠٠٠?!
إذ لايعقل ان يكون التعليم حقل تجارب
فيما يتعلق ببناء شخصيتنا وهويتنا ومستقبلنا
٠٠٠!!
فكيف
سادتى
سنوحد الخطوات والوجهة وكل حين نرى جديد
( شكلبى )
فالبناء الصحيح لايمكن ان يكون
بسياسة
خطوة للأمام وخطوة للخلف٠٠٠!!
البناء الصحيح لن يكون إلا
وفق رؤية واضحة
يقوم عليها رجال بطعم {مصلحين }
وأولياء أمور مؤمنين بان التعليم رقّى أخلاقى ،
ومدرسين عاشقين لرسالتهم ،
وطلاب
احرار يدركون ان تعلمهم ضرورة رقى خاص وعام ،
وان المستقبل أمامهم فى ضوء تفوقهم وتميزهم
٠٠!؟
ارجوكم سادتى {اثبتوا}
فنحن نحتاج إلى
استراتيجية وطنية تعليمية واضحة ومجمع عليها
؛
ثابتة الرؤية ؛
كلنا - اى أطراف العملية التعليمية - نقوم عليها
باعتبار ان ذلك
مدخل
نهضتنا سواء تحقق ذلك
بتابلت
اوببكالوريا ٠٠٠؟!
0 comments:
إرسال تعليق