• اخر الاخبار

    الاثنين، 18 نوفمبر 2024

    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن :معا لمواجهة التحدى٠٠!؟

     

     


    من الآخر ( الاعداء)

    عقدوا العزم على

    وئد مشروعنا التنموى الكبير الذى انطلق بارادة وطنية حرة

    منذ ٣٠ يونيو ٢٠١٣ ٠٠٠!؟

    نعم هى ٠٠٠

    حقيقة جديدة قديمة ٠٠٠!!!؟؟؟

    معلوم ان ( مصر) أوقفت مشروع الفوضى الخلاقة اياه

    يوم ان خرج الشعب ومعه قواته المسلحة العظيمة رافضا

    خيانة جماعة الاخوان

    والتى تأكدت

     لنا جميعا بأحكام فضائية باتة وأفعال فاضحة  فترة تبوأ ممثلها للحكم

    نعم تاكدت خيانة هؤلاء للدين ٠٠٠!

    وايضاً خيانتهم للوطن ٠٠٠!

    ولايمكن ان ننسى مخطط الاشرار

    بإقامة ( ولاية اسلامية بسيناء)

    تجمع المرتزقة وارباب الشذوذ الفكرى

    والعقائدي فى العالم ليديروا مخطط

    الإفشال والتقسيم والهوان ٠٠٠!

    وتجمع القاعدة وداعش ٠٠٠!

    - الصناعةالأمريكية بامتياز-

     بحجج خادعة

    تارة ( الإسلام هو الحل)

    وتارة ( اعادة الخلافة الاسلامية)

    فى مشهد[ عبثى]

     ولكنه للأسف يلقى عناية

     اجهزة مخابراتية ودول كل غايتها :

    إضعاف مصر ٠٠٠!

    نعم المطلوب هو :

    ان لاتملك مصر ارادتها وتستعيد ريادتها الحضارية كقوة قائدة لامتيها العربية والإسلامية٠٠٠!؟

    ولهذا  سادتى

    رأينا ( اقزام) - دول وأفراد -

    يلعبون دور ( الكبار)

    عن عمد فى إطار عمالة وخيانة

    يظنون ان ( مصر) يمكن ان تفقد ثقتها

    بنفسها او تتخلى عن اداء دورها ٠٠٠

    وهيهات

       فجيناتناالوطنية لمن لايعرف

    عصية على مخططات هؤلاء الاشرار واذنابهم

    ؛ لأن مصر

     [ كنانة الله فى الأرض]

    من ارادها بسوء قصمه الله تعالى ؛

    قد تتعطل عن سيرها نحو القيام برسالتها ولكن أبدا لاتغفل عما يجب

    فى إطار ( الواقع) والمستقبل ٠٠!!!؟

    مصر لاتسقط ياغباة

    لأنها قوية بالحق والرجال ٠٠

    وحتى لايضيع ما اقصده

    سادتى

    نحن الآن فى تحدى وجودى

    تحدى حضارى

    تحدى هوياتى

    فهؤلاء الاعداء من خلال ما يذيعونه

    من اشاعات تبتغى التشكيك فى كل إنجاز او قيمة او مبدأ يبتغون لفتنا عن واجبات المرحلة ٠٠٠!

    نعم نحن فى معركة ٠٠٠

    والحرائق  التى من حولنا

    مشتعلة بذكاء!!

    حرائق مادية ومعنوية ٠٠٠!!!؟

    تستهدفنا ٠٠٠!!!؟؟؟

    سادتى

    نحن وان كنا نعانى آثار تلك الحرائق

    وكذا عملية الإصلاح الجذرية التى تتبناها

    ( الجمهورية الثانية)

     فان هذا يلقى على عاتقنا جميعاً

    الارتفاع إلى

    مستوى الأحداث والتحديات التى تواجهنا ،،

    نحن فى حاجة إلى أن نكون :

    ()يداواحدة ونبذ اى فرقة او اختلاف

    إلا ما يجمعنا على صالح الوطن وقوته٠

    () الالتفاف حول القائد والثقة الكاملة فيما يقوم به وهو

     [الأمين القوى ]

    الذى حمل روحه وقت ان قرر انضمامه الى ثورة الشعب ابان كان وزيرا للدفاع

    موقنا بان حماية الوطن من خطر التشظى والفرقة التى كانت تتفاعل بازدياد إلى الحد الذى كان من شأنه آنذاك تعريض الوطن للافشال ٠٠٠

    كاشف عن  قائدنا من طراز

    < مقاتل شجاع فدائي >

    نعم

    مؤمن بان مصر يجب ان تتبوأ مكانتها

    وريادتها ٠٠

    ولعل اعتلاء اسرائيل المشهد

    وما تقوم به من إبادة وحرق وتدمير

    فى غزة والضفة ولبنان وسوريا واليمن والعراق

    فاضح  لكل صاحب عقل

    سيما وأنها الآن أفصحت

    عن رغبتها فى  تحقيق

    [شرق اوسط جديد]

    بدين جديد

    وايضاً حدود جديدة

    واطماع لاتنتهى٠٠٠٠!؟

    إن مستعمرى الأمس

    يريدون لاسرائيل الغاصبة  ان تكون

    للامة العربية قائدة٠٠٠٠!!!

    تخيل ٠٠!!؟

    والأعجب ان يكون ذلك

    على حساب دولة فلسطين

    وعلى حساب اسلامنا

    وعلى حساب وحدتنا

    وعلى حساب مبادئنا

    وعلى حساب ريادة مصر لامتها٠

    لهذا سادتى

    ستتفاعل المعركة   فى. ضوء معطيات الواقع لما هو أسوأ

    فى أطار ( نية الاعداء) وأعمالهم ٠٠٠!

    بل وتولى إدارةامريكية جديدة( ترامب)

    سبق ان دعمت هذا

    (المشروع الزعامى ) الصهيو / امريكا

    يوم ان بشرت <بصفقة القرن>

    وأهدت القدس كاملة لاسرائيل ونقلت سفارتها اليها، وكذا الجولان السورية

    واجبرت بعض الدول على التطبيع مع اسرائيل باعتبارها

    جزء منا ٠٠٠٠!!!؟؟؟

    ولابأس ان يكون ذلك دون دولة  فلسطين او حتى دين اسمه الإسلام،،،

    ألم اقل سادتى ان التحدى الذى نواجهه

    حضارى ووجودى

    فمعا لمواجهة التحدى٠٠٠!؟

    الخبر التالي
    هذا اخر خبر
    رسالة أقدم
    • تعليقات الموقع
    • تعليقات الفيس بوك

    0 comments:

    إرسال تعليق

    Item Reviewed: المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن :معا لمواجهة التحدى٠٠!؟ Rating: 5 Reviewed By: موقع الزمان المصرى
    Scroll to Top