حينما يجتمع الاعداء على افشال مصر؛
ويتخلى بعض الأشقاء
عن مبادىء الحق،
والكرامة وينضموا للاعداء فى التضييق علينا
بل ويتخلون عن
مساعدتنا بما يجب ،
ووفق الحد الادنى للأمن القومى العربى ••
وأسباب المنعة والريادة •••
هنا يكون قد
وجب علينا جميعا [ الانتباه] •••!
نعم الانتباه •••
لان العدو بات
ايضا
من بنى جلدتنا ولابأس
ان يكون اسمه
محمد او الشرع•••!?
او حتى يتخلى عن كرامته ودينه•••••••••••••••••••••!!!???
فاسرائيل الآن تعلن وبشكل عملى
ان اتفاقية السلام مع مصر
باتت فى حكم الانتهاء •••!
وتتربص للنيل منا ،
عبر تصدير الارهاب تارة •••؟!
وتصفية القضية الفلسطينية تارة أخرى•••؟!
وابادة شعب غزة
والدعوة إلى تهجير
ما تبقى إلى سيناء •••?!
فقد باتت
المواجهة حتمية
بيننا وبين
الاعداء؛
باعتبار ان مصر فيما تقوم به من بناء وتنمية ونهضة شاملة
يعد خطر على هؤلاء الاعداء واذنابهم •••!؟
وهم حتى الآن لم ينسوا
ان مصر افشلت مخطط التجزئة
وإعادة التقسيم فى ٣٠ يونيو ٢٠١٣
###ولذا فان استنفار الهمم
بات ضرورة؛
والعمل الجاد
أضحى تحدى كل واحد منا ؛
نعم •••
مصر قوية بنا جميعا؛
قوية بإنجازات أبنائها فى كل ميدان؛
قوية لأنها تنشد البناء والسلام ؛
قوية لأنها تنشد الحق والزود عنه؛
قوية لأنها تملك عقيدة إيمانية صحيحة
قوامها :
اما النصر وإما الشهادة ؛
فنحن يا أيهاء
الجبناء الاغبياء
لانهاب الموت ولانخاف جبروت الظالمين
لأننا على يقين وثقة بنصر الله تعالى لنا
اتعرفون لماذا ؟!
لأننا لانخاف إلا الله
ولانفرط فى قيمة او مبدأ
لهذا سادتى
نحن فى [رباط ]
لعظم المهمة الملقاة على عاتقنا
كما بشر بهذا رسولنا سيدنا محمد
صلى الله عليه وسلم
ولهذا أقولها وقد جاوزت الستين
أنا جاهز فى الزود عن مصر
بالروح ؛
نعم أنا جاهز
دائما
بإتقان ما اقامنى الله عليه من عمل ؛
نعم أنا جاهز لاننى اؤمن بان الله تعالى
يجب المؤمن القوى ؛
واقول {لقائدنا البطل }
السيسى - حفظه
الله وسدد خطاه-
واصل العمل بقوة
فنحن معك
وكلنا فداءا لمصر؛
نعم ايها القائد
هذا لسان كل مصرى غيور على وطنه ودينه وعرضه وهو يتابع
مشهد المنطقة والتهاب الحدود؛
وصغار البعض من دولنا العربية ؛
حتى وصل عارهم إلى التحالف مع اعدائنا
يقول لك الجميع
يافندم
كلنا جاهزين •••
0 comments:
إرسال تعليق