سجنتني
في
عشق روحك
وأبكيت
جوارحي
لبعادك
من أنت
لقد عشقتك
دون أن
أدري
أصبحت
أسيرة
لوجدك
أين أنت
من حزني
وألمي
جوارحي
تؤنبني
تبكيني
بعد أن
كانت
تسعدني
ماذا
فعلت بها
أضنيتها
مزقت
شراعها
كسرت خاطرها
مجدافها
كانت ترويك
شهد
غرامها
كانت. لك
الأنس، العطف ٠
وما بك
إلا القسوة
لها
يا من
تسللت
لأوردة روحي
وسكنت عقلي
سيطرت على
جوارحي
نمت
داخل
ثنايا أضلعي
كّبدي،، أحشائي
حتى أحسست
إنك وليد
يخرج من
رحمي
تألمت
له
كل أحاسيسي
أين أنت
أشعرت بدمعتي
بحيرتي بإشتياقي
لأن
تضمني
داخل روحك
لقد
كويت
رحيق أنوثتي.
بعد أن
أدمنتك عشقتك
أين أنت
آلازلت
على
عنادك
أحس بفؤادك
كالحجر
بعد أن
كان
الأمان،، الأنس
الفرح
لقد
عصتني
أيامي
بإتحادها مع
جِناني
فأصبحت
بلا روح
بلا
وجدان
بلا حياة
ماذا
فعلت
بي:
لقد سرقت
أحلامي،، أيامي
والروح
مازالت
تهواك
تسارع الدنيا
من أجل
أن
تراك
بعد أن دمرتها
أصبحت
تحن
إليك
تتوق لحنانك
لشهد
وصالك
فالترجع
حبيباً
تركني
وسط
الطريق أعاني
ألم الغربة
في البعاد عنه

0 comments:
إرسال تعليق