أقامت نادي أدب السنبلاوين ندو عن المجموعة القصصية حما ر محروس للأديب محمد خليل كنت ندوة ناجحة وقد شاركت بكلمة عن المجموعة أشرت إلى ظاهرة فى الندوات الأدبية ظاهرة الذين لا يقرأن ولا يمتنعون هذا نص ما قلته
حضرت كثير الندوات الأدبية أشخاص يحضرون الندوات ولم يقرءوا العمل موضوع الندوة هذا مقبول ليس كل من حضر ندوة ملزم بقراءة العمل الأدبي موضوع الندوة فقد يتعرف عليه فى الندوة ويكون ذلك حافزا ليقرأه فيما بعد لو ولكن لو قرأ لكان أفضل أفضل لكن الذي يغيظ أن بعضهم لا يقرأ ويصر أن يشارك فى المناقشة ومن خيبته أنه يشير إلى أنه لم يقرأ العمل يا أخي خليك قاعد ساكت أحسن لك
وكأني أؤذن فى مالطة فى ندوة فى اتحاد الكتاب بالمنصورة حول رواية الشوك والياسمين لفكري داود وفكري روائي موهوب الرواية أكثر من رائعة جيدة والندوة جيدة أدارها الأديب فرج مجاهد برصانة قرأت الرواية وكتبت كلمة مشاركة مع الأديب على حليمة لكن (واه من لكن ) الذين لا يقرؤون حاضرون ويصر ون على المشاركة ويبدؤوا القصيدة بالكفر إذ يعلنوا أنهم لم يقرؤوا ما تقعدو ساكتين ا إزاى! يطلبون الكلمة ويشن الواحد منهم الهجوم على كلمات المشاركين الذين قرؤوا فهم لم يقرا الرواية ولكن سمعوا عنها ولكنه يريدون تأكيد الحضور باى ثمن مثل الذي يبول فى المسجد
ينوى نادي السنبلاوين إقامة ندوة عن رواية فكرى داود الأحدث خلخلة الجذور الجميع مدعون بما فهم الذين لا يقرأون بس يقعدوا مؤدبين
0 comments:
إرسال تعليق