. . وله مسميات أخرى منها "الفكر الإقتصاري" او " الفكر الإستبعادي" وبإعتقادي هو من الأقسام الطاغية في الفكر العربي . .
ومضمونه تصور وجود شئ ينفي وجود نقيضه كتصور وجود النور ينفي وجود الظلام .
وهي حقيقة صفة شائعة في فكرنا العربي وهي قطعا ليست حكرا على الفكر العربي وهي أيضا تطال الفكر لدى الشعوب الأخرى ولكن بنسب متفاوتة .
أما قوة هذه الصفة فتتجلى في السياق الذي يجري فيه صراع بين الذات والموضوع ويتجلى فيه ايضا -الفكر النقيضي الثنائي- على الساحة الفكرية العربية ظاهرة القبول المطلق لمفهوم من المفاهيم او ظاهرة الرفض الكاسح وايضا ظاهرة الميل لدى قسم من العرب الى ان يقبلوا بحماس اخر ما اكتشفوه فلو كانوا من دعاة الحداثة احتقروا ما لا يندرج في اطار الحداثة واذا كانوا مع صف التغيير حاربوا من كانوا من دعاة المحافظة على التراث وهكذا .
أما قوة هذه الصفة فتتجلى في السياق الذي يجري فيه صراع بين الذات والموضوع ويتجلى فيه ايضا -الفكر النقيضي الثنائي- على الساحة الفكرية العربية ظاهرة القبول المطلق لمفهوم من المفاهيم او ظاهرة الرفض الكاسح وايضا ظاهرة الميل لدى قسم من العرب الى ان يقبلوا بحماس اخر ما اكتشفوه فلو كانوا من دعاة الحداثة احتقروا ما لا يندرج في اطار الحداثة واذا كانوا مع صف التغيير حاربوا من كانوا من دعاة المحافظة على التراث وهكذا .
0 comments:
إرسال تعليق