بغداد امي والحبيبة والهوى
أرأيت اما لا تحب وليدها
انا قد رضعت الفخر وقت ولادتي
وأذا اموت لي الفخار شهيدها
صنوان كنا في العراقة حيث لا
بشر يمر ويستبيح وجودها
انا ابن بانقيا التقية حوزة
نجف الأصالة للعروش تعيدها
عرش السيادة عندما هتكوا به
المرجع الأعلى اعاد تليدها
بغداد.عيني هل ازاود.بعدها
موسى بقى خلف الظلام رشيدها
هي درة حسد الجمال جمالها
والكل للاسف الشديد يريدها
أمة له أن شاء باع تراثها
ويح الرجال اذا يحين وعيدها
0 comments:
إرسال تعليق