ما نشهده
الآن من حرائق
على كافة
حدودنا الاستراتيجية
وما بات
يشكله هذا من
« خطر محدق»
سيما بعد
أن ثبت بالفعل أن
مصر ٣٠
يونيو ٢٠١٣
أوقفت
مخطط التقسيم الذى كان يستهدفنا٠٠٠!
وما بات
معلوم للكافة
أننا
الآن نواجه
ما يعرف
الآن بحروب الجيل الرابع
والتى
تقوم على
« التآكل الذاتى لدولنا ، بتزكية الفتن والنعرات العرقية والمذهبية
والدينية » بأيد أبناء تلك الدول ،
فمحمد
يقتل احمد ٠٠؟!
وعبدالله
يكره سرور٠٠٠!؟
فضلا عن
بث روح
اليأس٠٠٠!؟
وخلق
الازمات٠٠٠؟!
ونشر
الإشاعات المدمرة ٠٠!؟
وكذا
إعلاء
التافه
و
رعاةالسفاسف٠٠٠!؟
بمعرفة
الطابور الخامس،
ودعم
الفاسدين ٠٠٠!؟
فضلا عن
أننا الآن نشهد بجلاء
إبادة
للشعب الفلسطيني
وإعلان
نهاية دولتهم على يد تلك العصابة الصهيونية الاستعمارية ٠٠!؟
###والسؤال
هل
اسرائيل ستنتهى عند ما تقوم به
الآن
٠٠٠؟!
يقينا ما
يحدث الآن بغزة
هى
البداية لمخطط آخر يستهدف
مصر
الجديدة٠٠٠!؟
فلماذا امريكا
الآن تدشن تلك القاعدة العسكرية
على ساحل
غزة تحت ذريعة رصيف بحرى لتقديم مساعدات إنسانية لغزة٠٠٠!؟
ولماذا
الاصرار على دخول رفح وما تنادى به اسرائيل من نقل الفلسطينين إلى سيناء (بديلا )
لغزة ٠٠٠؟!
ولماذا
حتى الآن رغم معاهدة السلام
لازالت
عقيدة اسرائيل
أن
دولتهم من الفرات إلى النيل ٠٠٠!؟
والسؤال
الكبير و المطروح الآن هو
هل ستصمد
معاهدة السلام المصرية الاسرائيلية فى ظل تلك المخططات
وعقيدة
هؤلاء الأعداء ٠٠؟!
وما الذى
يجب أن نقوم به
الآن
٠٠!!؟
اى ما
الذى يجب اتخاذه فى ضوء
رسائل
اسرائيل بغزة وما تأكد للجميع من أنها
راعية
للإرهاب والتطرف فى المنطقة ،،
وانها لم
ولن تتوقف عن مخططاتها الفوضوية والتى تباشرها برعاية مباشرة
من
الولايات المتحدة الامريكية،،
فضلا عما
انطلقت إليه تلك العصابة من عقد اتفاقيات تجارية وتطبيعية مع بعض البلدان العربية
دون ثمة
اكتراث لحقوقنا [ العربية]
فى ضوء
احتلال دولة فلسطين واراضى سورية ولبنانية
وما تقوم
به من جرائم تكشف عن عنصرية بغيضة ،،
حتى بات
دفاع الشعب الفلسطينى عن دولته وعرضه
إرهاب
٠٠٠!!؟
وقتل
الأطفال والنساء وتدمير كل ما هو مدنى حق
ليفضح
عقيدة
الصهيو /
أمريكا التى
ترى
أن
العرب[ حيوانات]
وأنهم
يمثلون [البربرية] ضد المدنية
ورأينا
ما يروج له فى العالم بقوة ضد الإسلام واتخاذه
« عدو » استراتيجى
بمعرفة
حلف[ الناتو]
والذى
يساند تلك العصابة الصهيونية ٠٠٠!؟
####
لذا فإن
[مذاكرة]
ما يلزم
حيال تلك المتغيرات والتحديات والتهديدات تحت مادة
الهوية
الوطنية
أو الوعى
الوطنى
أو اعرف
عدوك
أو كيف
تواجه عداءات هؤلاء وحيلهم ،،
بات
«ضرورة مواجهة »
باعتبار
أن الروح الوطنية المتقدة يجب أن تكون فى أعلى جاهزية بما يتفق
وتطورات
الواقع ، وتهديدات هؤلاء الأعداء لنا والتى لم ولن تتوقف ٠٠٠؟!
فالقوة
المعنوية وجاهزيتها
لدى
أبناء الوطن جميعا
باتت
الآن «فريضة »
يحب أن
يعيها كل مواطن أيا كان موقعه ٠٠!!؟
فى إطار[
خطة دولة ]
تتكامل
فيها
كل
المؤسسات وأجهزتها التعليمية والإعلامية والثقافية والفنية والدعوية باعتبار أننا
بالفعل
نعيش
معركة بمفردات جديدة
وفى اى
وقت قد تقع
المواجهة
المسلحة
لان
العدو غادر وعقيدتهم
تستهدفنا
صراحة ٠٠٠!؟
سيما بعد
أن قررنا باردة وطنية حر
بناء وطن
قوى وقائد
فى
جمهوريتنا الثانية
فماذا
سادتى
لو فكرنا
بعمل يوم او ساعة
كل يوم
« للتعبئة المعنوية »
بكل
المؤسسات بمعرفة
خبراء
ومنهج وطن قوى وقائد
وباعتبار
أننا يجب أن نكون على
جاهزية تامة
وفى اى وقت
سيما وأن
المكائد وخلق الازمات متواصل
ومن
المتوقع أن يزداد كلما علا البنيان الوطنى
فهلا
قمنا بالتعبئة المعنوية
لمصر أم
الدنيا ٠٠٠!
0 comments:
إرسال تعليق